كيف يصبح الطفل “معجزة”؟
يولد الطفل بطبيعته شغوفاً بالعالم الذي يحيط به، محباً للتعلم، ساعياً لاستكشاف كل شيء، ولتحقيق الاستفادة القصوى للطفل ينبغي للمربين أن يعّرضوا الأطفال لخبرات جديدة قدر الإمكان، والإصغاء لرغبات
يولد الطفل بطبيعته شغوفاً بالعالم الذي يحيط به، محباً للتعلم، ساعياً لاستكشاف كل شيء، ولتحقيق الاستفادة القصوى للطفل ينبغي للمربين أن يعّرضوا الأطفال لخبرات جديدة قدر الإمكان، والإصغاء لرغبات
ماذا لو تم التعاون مباشرة من وزارة التربية والتعليم وشركة "إنوتك"، واستطاع جميع الطلاب خوض تجربة تعليمية تطلق لهم عنان الخيال وتشجع على تطوير الشغف العلمي لدى الطالب، الذي سيجد في هذا المنتج
أصبحنا اليوم نتعلم جميع العلوم بصورة أسرع من ذي قبل وهذا بفضل التكنلوجيا ،ففي السابق كنا نحصل على المعلومات بعد عناء وفترة زمنية تستمر لسنوات وأيضاً كنا مجبرين على الإنتظار لتحديث محتوى المنهج
هل تصدق أنّ الهواء قاتل؟ للوهلة الأولى قد ينظر كثير منا إلى هذا السؤال بنظرة تعجب، أو نظرة استهتار، أو ربما نظرة غضب، والسبب في ذلك هو أنّ الإنسان يعيش بغاز الأكسجين الموجود في الهواء، فكيف يكون
بعد الأحداث المشؤومة التي مرت على الجميع في أول أسبوع دراسي كانت قد تكررت في الأعوام السابقة، ثم توالت الاتهامات وكلٌّ يرمي اللوم على طرف ،أثناء هذا القلق والغضب أصبح هنالك سؤال مُلحٌّ يراود
لا يكفي أن يملي الآباء رغباتهم وأحلامهم على أبنائهم دون أن يناقشوهم فيها، أو أن يتعسفوا بالعقاب ويتركوا الثواب والتحفيز ومعرفة أسباب الإخفاق، فما دام باب الحوار مفتوحًا يظل الأبناء والآباء على
انطلق وسم #معلمات_مهمشات في موقع التواصل الاجتماعي تويتر ليحكي قصص خريجات تخصص تربية طفل ما قبل المدرسة والتي تتضمنها معاناة وانتظار لأعوام، خريجات وقودهن الشغف والإبداع، يحركهن حبهن لتعليم
يعد كأس العالم لكرة القدم من أبرز الأحداث الرياضية على المستوى العالمي، إذ يشاهده الملايين وربما المليارات حول العالم، وحدثٌ بهذا الحجم وهذه الشعبية بالتأكيد سيلامس العوالم الصغيرة لأطفالنا، ومن
أهلًا بالمستقبل .. برنامج ديناميكي ومبتكر، صمم بعناية لتمكين الشباب العماني وتزويدهم بالقيم والمهارات والمعارف اللازمة للنجاح في ميادين العمل المستقبلية؛ كي يكونوا مستعدين لعصر الثورة الصناعية
تحدثنا في التقرير السابق عن التطور الكبير الذي لحق العالم الرقمي الافتراضي، وكيف أظهر المجتمع البشري بكافة فئاته احتياجه لها، إذ لم يكن من المجدي التوجه لحظر هذه التكنولوجيا الحديثة أو منعها من