الخاص والعام : البحث عن الأفضل
طوال السنوات الفائتة ما كنت لأدخل في معمعة المدارس الحكومية، لأن أبنائي يذهبون إلى مدرسة خاصة كنا نثني عليها وعلى مستواها، ولولا أن هذا المستوى كان آخذا في التراجع عاما بعد عام في مقابل ارتفاع
طوال السنوات الفائتة ما كنت لأدخل في معمعة المدارس الحكومية، لأن أبنائي يذهبون إلى مدرسة خاصة كنا نثني عليها وعلى مستواها، ولولا أن هذا المستوى كان آخذا في التراجع عاما بعد عام في مقابل ارتفاع
لا أعرف مشكلة تواجه الآباء و الأمهات في تعليم أبنائهم كتلك العلاقة المتوترة يوميًا و هم يحاولون إقناع أبنائهم بمراجعة دروسهم و حلّ واجباتهم، أكاد أجزم أن حلّ هذه المشكلة هو المفتاح الرئيس لحل كل
فريق "الفكر التربوي" مشروع تعليمي تطوعي يسعى لنشر العلم والثقافة، ينطلق من مبدأ أن التعليم مسؤولية جميع أفراد المجتمع. تم الإعلان عنه بتاريخ١٤/ ١/ ٢٠١٤م بمحافظة البريمي، حيث يؤكد الفريق على أن
تسع سنوات تفصلني عن المدرسة وما زلت أتذكر تفاصيل هذا العمر .. مرافق المدرسة ورائحة الكتب والدفاتر والملابس الجديدة في أول يوم والفوضى الجميلة التي تتسع لها ضحكات رفقة الدراسة..
تأتي العودة إلى المدارس هذه السنة متزامنةً مع عيد الأضحى المبارك؛ مما قد يشكل ضغطًا ماديًا على بعض الأسر، الأمر الذي قد يؤثر على قدرة الأسرة الشرائية، فضلاً عن أن بعض الأسر تتسوق للمدرسة بشكل
صعقت مصر والعالم العربي كافة، مساء الثلاثاء الموافق الثاني من أغسطس بخبر وفاة العالم الدكتور "أحمد زويل" عن عمر ناهز السبعين عامًا، ولكن من هو أحمد زويل؟ ولماذا تسكب هذه الدموع على رحيله؟ تصحبكم
تاي ثاي" فتاة فيتنامية تعيش وأخوتها الستة مع والدين أميين، معسرين، وفي حالة صحية سيئة، أرهقتهم الديون ولا يملكون حتى ثمن غذائهم وأدويتهم، وبسبب حالتهم الصعبة قرر والداها أن أخيها الأصغر هو من
كتبه : د. رجب العويسي تؤدي المدرسة دورًا حيويًا في تشكيل شخصية المُتعلم وبناءِ اتجاهات إيجابية لديه في الحياة، وتنطلق في ذلك من هدفها، كمركز تنوير وإشعاع لحياة الفرد والمجتمع، يجد فيها
“يجب أن يكون الكتاب فأساً لتحطيم جليد أرواحنا المتجمدة”. فرانتس كافكا ليس من قبيل الصدفة أن يختار اليونسكو هذا اليوم للاحتفال باليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف ففي هذا اليوم من عام
من الواضح والمؤكد أن قصة كقصة غياب ذوي طفلة لا تتعدى ثلاثة أعوام، وتركها وحيدة في إحدى الحدائق العامة بولاية البريمي، سيظل مشهدا انسانيا بالغ القساوة ..