فضاء التقنية
أصبح الطفل يولد في عالم مليء بالأجهزة، يرى أفراد عائلته يستخدمون الأجهزة في جوانب حياتهم المختلفة، فيكبر وتكبر معه الرغبة في استكشافها، فيبدأ وهو ما زال طفلاً رضيعاً يتأمل الشاشات المضيئة التي
أصبح الطفل يولد في عالم مليء بالأجهزة، يرى أفراد عائلته يستخدمون الأجهزة في جوانب حياتهم المختلفة، فيكبر وتكبر معه الرغبة في استكشافها، فيبدأ وهو ما زال طفلاً رضيعاً يتأمل الشاشات المضيئة التي
فمن منطلق مواكبة التطور التكنولوجي والعلمي الحادث،قمنا بوضع أول تطبيق في سلطنة عمان لطرق التدريس الحديثة بعنوان (أشركني لأتعلم )، وتأتي تسمية التطبيق بهذا الاسم بهدف جعل الطالب محور العملية
من البحبوحة الصغيرة التي حولت العالم إلى مجتمع رقمي في أغلب مجالاته، جاء التعليم على رأس هذه المجالات، فالتوجه إلى التعليم الإلكتروني يسهم في تدعيم العملية التعليمية، وإخراجها من منظور التقليد في
أصبح من المهم إدخال لغة علمية جديدة في حياة أطفالنا وبناء جيل يستطيع أن ينتج تقنيات جديدة ومتطورة، وهذا يتأتّى بتعليمهم البرمجة، حيث أن البرمجة تعطي الطفل الفرصة للابتكار والإبداع، وتُطور قدراتِه
لن تفقد الاتصال بطفلك بعد اليوم مع أجهزة التعقب GPS المخصصة للأطفال، بأحجام مختلفة بفضل التطورات في تكنولوجيا التعقب ، ومع أجهزة التعقب التي يمكن أن تلبس على اليد ، أصبح تتبع الأطفال أمرًا أسهل بكثير.
في ظل التطور التكنولوجي الهائل والمتسارع، تتسابق الكثير من الشركات في إثراء المحتوى التعليمي بطرق مبتكرة وجذابة وسلسة من خلال نشر العديد من التطبيقات التعليمية المختلفة في الهواتف والأجهزة
"ندرس. كوم" منصة عربية تقدم دورات تدريبية في مختلف المجالات. بدأت فكرة إنشائها في عام 2011 عندما التفت بعض اختصاصيو التدريب التقني في الشرق الأوسط إلى ما يعانيه الشباب العربي من صعوبة في اكتساب
تعتبر المكتبة فضاء خصبا للعلم والمعرفة ، فهي معتقل الباحثين رغم اختلاف مستــوياتهـــــــم العلمية والعمرية ؛ إنها بالكاد خزان الثقافة التي لاغنى لطالب العلم عنه تلميذا كان أو طالــــــبـــا أو
تعتبر التطبيقات الإلكترونية أحد الأفكار العلمية و الأساليب المهمة التي يمكن تطبيقها لغرس عادة القراءة لدى الأطفال، كيف لا وأنت تشاهد مدى شغف هذا الجيل بالتقنية وتشاهدهم مثلا وهم يتلقفون هاتفك
مسابقة عمان الجامعية للبرمجة تعتبر أقوى مسابقة من نوعها في السلطنة، وقد أعلنت نتائجها بتصدر فرق من جامعة السلطان قابوس، في المركزين الأول والثاني.